published on: 2014-05-10 19:34:06
لما لا ..! فالحبّ في أوطانِنا حربٌ
أعتذر من بقيتك ، فأنا مُمتلىء ببعضك
يُفزعني أن أبلغ من الشّيخوخة الحد
لم يعد هناك أحياء ! أوقفوا الحرب لكي
يا ليتَ يعلم أنّي لست أذكرهُ وكيف
صبّحتهُ عند المساء فقال لي: أتهزأ