published on: 2014-04-10 16:33:44
لا تـُعاتِبْ …! لم تـَعُدْ تَملِكُ
ولي على فمِها موتٌ أهيمُ به يا مَنْ
وجئتُ أسألها عمّا يكدّرها تردّ آلامها
فإن كانَ الصّوابُ لدَيْك هجري ؛ فَعَمّاك
قَلبي انشَطَرْ قلبي الذي قد كانَ أوَّلَ
كتمتُ اسمَ الحَبيبِ عنِ العِبادِ
ورَدَّدتُ