وديع سعادة, ادب
published on: 2014-02-11 17:49:39
إني أضعت العمر معصية وجئت الآن
لا تَسلني يارفِيقي كيف تاه الدرب منّا
الذين يصمتون ؛ ينسحبون من جمهرة الأرض
أنتِ وطني.. وجهُكِ وطني.. صوتُكِ وطني..
ربّما ..!
“قصة قصيرة … حزينة!”