published on: 2015-07-09 23:39:50
يا من تباعدَ عني، حفظتُ في البعدِ
إنَّ العيون التي بالوصلِ تُضحكني
فما زلت أعرفُ أنّ الحياة ومهما تمادت
يُلاحِظُنِي فَيَعْلَمُ مَا بِقَلبِي
ومستنجد بالحُزن دمعاً كأنه على الخد
25maha.tumblr.com/post/125122517261/