الكتابة
published on: 2015-01-20 19:11:39
يلومونني أن همت وجداً بحبكم كأن هيامي
لماذا تقف الحياة في وجه أحلامنا البسيطة
أخاف العيونَ التي تستطيعُ اختراقَ
في لحظاتِ القلبْ ، ليس للعقلِ أن يتدخلْ
ورحلت إلا عن عيونك كُلَّما مرَّ الفؤاد
أعيدوا علاقتكم بإنسانيتكم .